شبكة معلومات تحالف كرة القدم

banner

غاتوزوسفيان أمرابط يعكس شخصيتي الكروية ويبهر العالم في المونديال القطري

غاتوزوسفيان أمرابط يعكس شخصيتي الكروية ويبهر العالم في المونديال القطري << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

2025-07-30 11:09:47

أعرب جينارو غاتوزو، المدرب الحالي لفريق فالنسيا الإسباني والنجم السابق للمنتخب الإيطالي، عن إعجابه الشديد بالأداء الاستثنائي للنجم المغربي سفيان أمرابط خلال كأس العالم 2022 في قطر، معتبراً أن اللاعب الشاب يمثل "نسخة طبق الأصل" من شخصيته الكروية في أوج عطائه.

تشابه لافت في الأسلوب والروح القتاليةكشف غاتوزو في تصريحات خاصة لصحيفة "آس" الإسبانية عن دهشته من درجة التشابه بينه وبين أمرابط، قائلاً: "مرت سنوات طويلة لم أشهد فيها لاعباُ يعكس أسلوبي مثلما فعل أمرابط. عندما رأيته يلعب في المونديال، شعرت وكأنني أرى نفسي في سن السابعة والعشرين". وأشار المدرب الإيطالي إلى نقاط التقاء عديدة بينهما، أهمها:- اللعب في مركز وسط الميدان الدفاعي- الروح القتالية والاندفاع غير المحدود- القوة البدنية الاستثنائية- التفاني في الدفاع عن ألوان الفريق

أمرابط.. من صنع التاريخ إلى عيون الأندية الكبرىيأتي إشادة غاتوزو في توقيت بالغ الأهمية للنجم المغربي، حيث تشير تقارير صحفية أوروبية إلى:- تزايد اهتمام أندية الدوري الإنجليزي الممتاز بالموهبة المغربية- وجود منافسة شرسة بين ليفربول وتوتنهام للحصول على توقيعه- ارتفاع قيمته السوقية لتتجاوز 50 مليون جنيه إسترليني- توقعات بنقله خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية

إنجاز تاريخي يحفز الطموحاتلم يقتصر تأثير أمرابط على الإعجاب الشخصي من غاتوزو، بل تجاوزه إلى صناعة التاريخ من خلال:- المساهمة الفعالة في وصول المنتخب المغربي لنصف نهائي المونديال- تحقيق أفضل إنجاز عربي وأفريقي في تاريخ كأس العالم- ترسيخ مكانته كلاعب عالمي المستوى مع فيورنتينا الإيطالي- إثبات أن المواهب العربية قادرة على المنافسة على أعلى المستويات

خاتمة: مستقبل مشرق ينتظر "النسخة المغربية من غاتوزو"تبدو شهادة الأسطورة الإيطالية بمثابة شهادة ميلاد دولية حقيقية للنجم المغربي، حيث يجمع الخبراء على أن أمرابط:1. يمتلك مقومات اللاعب العالمي الكامل2. يسير على خطى عمالقة خط الوسط الدفاعي3. يمثل استثماراً آمناً لأي نادٍ أوروبي كبير4. قادر على مواصلة إبهار العالم في السنوات القادمة

يذكر أن أداء أمرابط في المونديال قد حوله من نجم واعد إلى ظاهرة كروية حقيقية، تتنافس عليها عمالقة الكرة الأوروبية، في مشهد يعكس تطور الكرة العربية وقدرتها على إنتاج مواهب قادرة على إثبات نفسها في أعلى المحافل.

قراءات ذات صلة

عشاق كرة القدم على موعد مع مواجهات أوروبية مثيرة هذا الأسبوع

عشاق كرة القدم على موعد مع مواجهات أوروبية مثيرة هذا الأسبوع

2025-07-30 10:39:09

يترقب عشاق الساحرة المستديرة أسبوعاً حافلاً بالمنافسات الأوروبية المثيرة، حيث تعود منافسات دوري أبطا

زياش ومزراوي يرفضان العودة لمنتخب المغرب رغم دعوة رئيس الجامعة الملكية

زياش ومزراوي يرفضان العودة لمنتخب المغرب رغم دعوة رئيس الجامعة الملكية

2025-07-30 10:56:36

أعلن الثنائي حكيم زياش ونصير مزراوي رفضهما العودة للعب مع المنتخب المغربي خلال المباراتين الحاسمتين

ريال مدريد يتصدر الليغا بفوز تاريخي على برشلونة 3-1 في الكلاسيكو

ريال مدريد يتصدر الليغا بفوز تاريخي على برشلونة 3-1 في الكلاسيكو

2025-07-30 11:19:45

حقّق ريال مدريد انتصارًا تاريخيًا على غريمه التقليدي برشلونة بنتيجة 3-1، في قمة مباريات المرحلة التا

ثلاثي ريال مدريد الجديد هل سيحقق نفس إنجازات مودريتش وكروس وكاسيميرو؟

ثلاثي ريال مدريد الجديد هل سيحقق نفس إنجازات مودريتش وكروس وكاسيميرو؟

2025-07-30 11:05:31

لعب ثلاثي وسط ريال مدريد الأسطوري المكون من لوكا مودريتش وتوني كروس وكاسيميرو، دوراً محورياً في هيمن

المنتخب البرازيلي يخرج عن صمته بشأن قضايا داني ألفيش وروبينيو

المنتخب البرازيلي يخرج عن صمته بشأن قضايا داني ألفيش وروبينيو

2025-07-29 16:29:27

أخيرًا، خرج المنتخب البرازيلي لكرة القدم عن صمته في قضيتي اللاعبين الدوليين السابقين داني ألفيش وروب

أليكس مورغان وكفاح الأمهات في عالم كرة القدمبين الولادة والعودة للملاعب

أليكس مورغان وكفاح الأمهات في عالم كرة القدمبين الولادة والعودة للملاعب

2025-07-29 17:24:55

بعد عودتها للملاعب بقميص توتنهام، لم تكن أليكس مورغان وحدها محط الأنظار، بل ابنتها الرضيعة تشارلي ال

يلا بينا كوميكعالم من المرح والإبداع

يلا بينا كوميكعالم من المرح والإبداع

2025-07-07 09:39:22

يلا بينا كوميك هي عبارة شهيرة …

وهو الذي مرج البحرين

وهو الذي مرج البحرين

2025-07-07 09:42:02

في القرآن الكريم، يقول الله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا